
Copacabana tem uma vida noturna animada com muitos bares onde você pode desfrutar de uma caipirinha enquanto ouve música ao vivo.
Foto de Eduardo Pazos Há excelentes quiosques a beira mar, facilitando e muito a vida de quem quer pegar uma prainha e depois aproveitar a vida noturna do Rio.
لكن المهم أن ندرك أن العناد ليس دائمًا سلوكًا سلبيًا، بل قد يكون دليلاً على شخصية قوية أو ذكاء عالٍ، إذا تم توجيهه بالطريقة الصحيحة.
يستسهل الأهالي أسلوب التلقين بدل أسلوب الإقناع في التربية، ولا يتفنَّنون في إيصال المعلومة إلى طفلهم، ممَّا يخلق طفلاً رافضاً وعنيداً.
知乎,让每一次点击都充满意义 —— 欢迎来到知乎,发现问题背后的世界。
على الأهالي أن يعلموا أنَّ معالجة عناد الطفل يلزمها الكثير من الصبر؛ لأنّهم قد اعتمدوا على آلية تربيةٍ معينةٍ معه، ويتطلَّب تغيير هذه الآلية الكثير من الوقت حُكماً؛ كما عليهم أن يستمروا في تشجيع الطفل خلال فترة العلاج، لكي يتجاوز سلوك العناد.
知乎,让每一次点击都充满意义 —— 欢迎来到知乎,发现问题背后的世界。
أحد أسباب العناد قد يكون شعور الطفل بأنه لا يُسمح له بالتعبير عن نفسه. لذلك، من المهم إعطاؤه الفرصة ليعبر عن رأيه ومشاعره.
إقرأ أيضاً: ضعف الثقة بالنفس عند الكبار والصغار وطرق التخلص منها
Para ابحث هنا os turistas que estão à procura de lembrancinhas para levar para casa, a feira da praia precisa entrar na sua lista do que fazer em Copacabana.
قد تكون محاولة مشاركة الطفل في العمل بدلاً من توجيه الأوامر له وسيلة ناجحة لتجنّب عناده، إذ يتحسّس كثير من الأطفال من تلقّي الأوامر من الآخرين خصوصاً إذا ما كان ذلك بطريقة لا تعجبهم، كرفع الصوت، أو محاولة إجبارهم، ممّا يجعلهم يميلون للعناد، ولذلك فإنّ على الآباء محاولة تغيير نهجهم وأسلوبهم في التعامل مع الطفل العنيد، والمبادرة لمشاركته في العمل المطلوب منه، إذ سيدفعه ذلك للقيام بما عليه فعله دون شعوره بأنّه يُنفّذ الأوامر.[٢][٦]
علينا أن نميز أولًا بين الطفل العنيد والطفل صاحب الإرادة القوية، من أهم صفات الطفل العنيد أن لديه حاجة قوية للاعتراف به والاستماع له، لذلك فهو يحاول لفت انتباهك كثيرًا، ومن الصفات الأخرى الهامة:
على سبيل المثال، إذا كنت تريد أن يتعلم الطفل الصبر، حاول أن تكون صبورًا في تعاملك معه ومع الآخرين. عندما يرى الطفل هذه السلوكيات الإيجابية في تصرفاتك اليومية، سيكون أكثر استعدادًا لتقليدها.
يرتبط العناد غالباً بمجموعة من العوامل النفسية والتربوية. فقد يكون ناتجاً عن الرغبة في الاستقلالية والشعور بالسيطرة، أو يمكن أن يكون وسيلة لجذب الانتباه، خاصةً إذا شعر الطفل بأنه لا يحصل على الاهتمام الكافي من محيطه.